[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رحب وزير الخارجية الفلسطينى "رياض المالكى"، اليوم الثلاثاء، بموقف دولة
الجابون واعترافها بالدولة الفلسطينية، مثمناً جهود المملكة المغربية التى
تدخلت لإقناع الجابون بأحقية أن تصبح فلسطين دولة مستقلة ذات سيادة على
حدود الرابع من يونيو من عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
وقال المالكى لإذاعة "صوت فلسطين"، إنه باعتراف الجابون بفلسطين تصبح
الدولة السابعة فى مجلس الأمن التى تعهدت بمناصرة القرار، مضيفاً، أن منظمة
التعاون الإسلامى تعهدت بالتدخل المباشر لدى دول نيجيريا والبوسنة والهرسك
لإقناعهما بالتصويت لصالح طلب العضوية لضمان تسعة أصوات وإغلاق الطريق
أمام الولايات المتحدة وإحراجها وإلزامها بالتصويت.
وأشار المالكى، إلى أن الرئيس محمود عباس رفض العديد من الأفكار الجديدة،
ومنها التوجه للجمعية العامة وفق ترتيبات محددة، وأكد بشكل حازم ونهائى بأن
التوجه سيكون لمجلس الأمن لنيل العضوية الكاملة.
كما تحدث عن زيادة الضغوطات والاتصالات والأفكار والعروض على القيادة
الفلسطينية لإقناعها بالعدول عن التوجه للأمم المتحدة لنيل الاعتراف بها
كدولة مستقلة.
ومن المقرر أن تعقد فى نيويورك قمة إسلامية رمزية بمشاركة رؤساء الدول
الإسلامية عقب إلقاء الرئيس عباس خطابه أمام الجمعية العامة وتقديم طلب
عضوية فلسطين للأمين العام للأمم المتحدة.
وقال المالكي، لصوت فلسطين إن خطاب الرئيس أمام الجمعية قد يتجاوز العشرين
دقيقة يليه اجتماع للمنظمة على مستوى وزراء الخارجية يكون بمثابة تظاهرة
للدعم المطلق للطلب الفلسطيني، بحيث يكون هناك قيام وتصفيق حاد بعد كل جملة
يلقيها الرئيس عباس.
وأشار المالكى إلى أن فلسطينيين وعربًا ومناصرين أوروبيين وأميركيين
ودوليين سينظمون تظاهرة خارج مقر الأمم المتحدة بالتزامن مع خطاب الرئيس
ويصرخون عاليا بنفس العبارات التى يرددها الرئيس داخل الجمعية.
رحب وزير الخارجية الفلسطينى "رياض المالكى"، اليوم الثلاثاء، بموقف دولة
الجابون واعترافها بالدولة الفلسطينية، مثمناً جهود المملكة المغربية التى
تدخلت لإقناع الجابون بأحقية أن تصبح فلسطين دولة مستقلة ذات سيادة على
حدود الرابع من يونيو من عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
وقال المالكى لإذاعة "صوت فلسطين"، إنه باعتراف الجابون بفلسطين تصبح
الدولة السابعة فى مجلس الأمن التى تعهدت بمناصرة القرار، مضيفاً، أن منظمة
التعاون الإسلامى تعهدت بالتدخل المباشر لدى دول نيجيريا والبوسنة والهرسك
لإقناعهما بالتصويت لصالح طلب العضوية لضمان تسعة أصوات وإغلاق الطريق
أمام الولايات المتحدة وإحراجها وإلزامها بالتصويت.
وأشار المالكى، إلى أن الرئيس محمود عباس رفض العديد من الأفكار الجديدة،
ومنها التوجه للجمعية العامة وفق ترتيبات محددة، وأكد بشكل حازم ونهائى بأن
التوجه سيكون لمجلس الأمن لنيل العضوية الكاملة.
كما تحدث عن زيادة الضغوطات والاتصالات والأفكار والعروض على القيادة
الفلسطينية لإقناعها بالعدول عن التوجه للأمم المتحدة لنيل الاعتراف بها
كدولة مستقلة.
ومن المقرر أن تعقد فى نيويورك قمة إسلامية رمزية بمشاركة رؤساء الدول
الإسلامية عقب إلقاء الرئيس عباس خطابه أمام الجمعية العامة وتقديم طلب
عضوية فلسطين للأمين العام للأمم المتحدة.
وقال المالكي، لصوت فلسطين إن خطاب الرئيس أمام الجمعية قد يتجاوز العشرين
دقيقة يليه اجتماع للمنظمة على مستوى وزراء الخارجية يكون بمثابة تظاهرة
للدعم المطلق للطلب الفلسطيني، بحيث يكون هناك قيام وتصفيق حاد بعد كل جملة
يلقيها الرئيس عباس.
وأشار المالكى إلى أن فلسطينيين وعربًا ومناصرين أوروبيين وأميركيين
ودوليين سينظمون تظاهرة خارج مقر الأمم المتحدة بالتزامن مع خطاب الرئيس
ويصرخون عاليا بنفس العبارات التى يرددها الرئيس داخل الجمعية.